Zالجيل 212
الجيل Z هو الجيل الشباب مواليد سنة 2000 و الدين اصبح موضوع النقاش و الراي العام في الاونة الاحيرة و هو الجيل الدي يحلم بالعيش الكريم و الحياة افضل في المغرب
فما هو الجيل Z
و ماهي المطالب الشرعية التي يطلب بها
و لمادا خرج الى الشارع في هدا التوقيت بدات
الجيلZ لقد اختار هدا الجيل تعبير عن مطالب شرعية التي تعتبر اصلا حقوق الاساسية كالصحة و التعليم و التطبيب و فرص الشغل و العيش الكريم م هده الحقوق اساسية في كل مجتمع حضاري
و هنالك عدة اسباب دفعة هؤلاء الى الخروج الشارع هو غياب الحقوق الاساسية للموطن المغربي كالصحة و التعليم و التطبيب و فرص الشغل و العيش الكريم
و نجد ان الحكومة المغربية لا تنصت الى شباب المغربي
و القمع الدي يعشه شاب المغربي في جميع الادرات العمومية
و غياب برنامج حكومي خاص بشباب المغربي
و نجد ان الدولة المغربية تعطي كل الاولة الرياضة خصوصا كرة القدم
ارتفاع نسبة البطالة في صفوف الشباب خصوصا حامل الشهادة العليا
ارتفاع سبة الفقر
خلاصة الكلام انه يجب على الحكومة المغربية لاعتراف بفشلها في سياستها الخاصة بالشباب و يجب عليا فتح باب الحوار و الانصات الى مطالب الشارع قبل فوات الاون و تقديم برنامح واضح و بدون اي مرواغات في تطبيقه و ربط المسؤولية بالمحاسبة
و عندما نعود بالقراءة الشارع الى الوراء يتطح لنا ان اسباب الرئسي الدي دفع هؤلا الشباب الى الخروج الى الشارع في هدا التوقيت هي العولمة نعم هي ثاثير العولمة الانه نعرف كل ما جرى في دولة مانبيا بسبب جيل 212 فقد اضج بالحكومة و جميع الوزاء و المسؤولين في البلاد بسب بسيط و غبي في نفس الوقت و هو ان الحكومة اصرارت على اغلاق مواقع التوصل الاجتماعي و من هنا استلهما الشباب المغاربة او بالاحر حركة جيل 212 فكرة المطاهرات في وجه حكومة البلاد و خصوصا الى رئيس الحكومة بشكل خاص
من خلال هده القراءة العميقة هنالك سؤال يطرح نفسه لمادا الشاب العربي خصوصا المغربي او ما يعرف بجيل زيد 212 دئما مثاثر بالثقاقة الغربية بشكل خطير جدا
و الاجابة على هدا السؤال الجوهري يجب اولا ان نحلل عقلية الشاب جيل زيد 212 و السلوكاته و المرجعية التي اصبح التي ينبن عليها في كل قراراته و التوجهاته في الحياته اليومية بلاضافة الى المعتقدات التي اصبح يؤمن بها شاب جيل زيد 212 و من خلال دراسة معمقة حول شباب جيل زيد 212 يتضح للعيان انه اصبح يتبنا المرجعية الغربية بحيت اصبحت هي الاساس في حياته و في كل تحركاته اليومية و هي التي يبن عليها كل قراراته الانية و المستقبلية و هدا رجع الى العولمة التي اصبحت هي المتحكمة في كل انحاء العالم خصوصا في العالم الثالث و ان المسيطر غلى العولمة هي القوة الامركية و حلفائها بفضل القوة لاسطول الاعلامي و الشركات مجهولة الاسم بلاضافة الى وسائل التوصل الاجتماعي التي اصبحت هي القوة المسيطرة في الوقت الحالي
و في الاخير القول اصبح من ضرورة على الدولة المغربية و الحكومة و المجتمع المدني مسايرة العصر و العولمة في اتجاه الصحيح و الاستجابة المتطلبات الشباب عن طريق الواسائل الحديثة و الخروج من قوقعة الماضي و الانفتاح على التطور السريع الدي يشهده العالم الحديث
قناتنا على الوتساب